روايات

رواية فراق بلا وداع الفصل الثاني 2 بقلم آيات عبدالرحمن

رواية فراق بلا وداع الفصل الثاني 2 بقلم آيات عبدالرحمن

رواية فراق بلا وداع الجزء الثاني

رواية فراق بلا وداع البارت الثاني

رواية فراق بلا وداع
رواية فراق بلا وداع

رواية فراق بلا وداع الحلقة الثانية

مروان اخد مروه معاه لان مفيش عندها بيت وبتنام في القبر
ماليكا: مين دي يامروان
مروان: دى تبقى وبيفتكر في اسمها
مروه وقفت جنبه ومسكت ودانه وبصوت منخفض: أسمى مروه
ورجعت مكانها تانى
مروان: مروه
ماليكا: وبتعمل ايه هنا وبتبص لمروه بقرف
مروه: هو مفيش هنا ليمون
مروان: ليه
مروه: عشان الست دى بتبصلى بقرف

 

 

مروان: هشششش
ماليكا: مستحيل تنزل مستواك وتجيب وبتشاور على مروه بنت زى دى هنا
مروه: ليه هو انا حشرة بق
ماليكا: سامع يامروان
مروه: لا مابيسماعش والله هجيبلك ام سعيد وبابا يربوكى
مروان: لا كله الا ام سعيد وبابا أهدى
ماليكا: مين ام ايه وبابا مين دول
مروان: ماما دول أرواح كانت بتنام في قبرهم
ماليكا: البنت دى لازم تخرج من هنا
مروه: يعني. هتخرجينا من الجنه كتك قرف في شكلك وانتى شكل برص الحيط كده
ماليكا: مروان سامع
مروان: انا اسف يا ماما اكيد لسه مش فاهمه حاجه مع الوقت هتفهم
ماليكا: وهى هتفضل هنا كتير
مروان: يعنى
محمد: اطلع فوق يامروان وانا مش هخلى حد يزعجك وهنيٱ ليك القمر
مروان: بابا انا مش مراد اللى ضيعته بالتصرفات دى انا مروان
محمد: انا يامروان
مروان: كل واحد عارف نفسه يلا يا مروه
وخدها وطلعها فوق
#بقلم_أيات_عبدالرحمن
تليفون مروان رن وليد صاحبه
مروان: ايوه ياوليد
وليد: عامل ايه واخبارك
مروان: الحمد لله ماشي الحال
وليد : مروان انا كنت عايز اقولك على حاجه بس خايف من رد فعلك
مروان: قول وماتخافش
وليد : انجى ماماتتش في حادثه انجى ماتت مقتوله
مروان: انت بتقول ايه
وليد: زي مابقولك انجى اتقتلت والقاتل زقها بعد ما قتلها تحت العربيه
مروان: وانت عرفت ازاى
وليد: الطبيب الشرعي قالى كده

 

 

مروان: ازاى وهو قال ان دى حادثه
وليد: لا دا واحد تانى الاول عشان ما يعترفش اتقتل هو كمان اللى قال إن دى حادثه
مروان: ومين مصلحته يقتلها
وليد: دا اللي هيجننى انا عايز اقولك حاجه كمان
مروان: : قول
وليد: انا حاسس ان اللى قتل انجى هو اللي قتل رواياتي ❤️❤️❤️ ابن مراد اخوك ومراته والسبب في دخوله مستشفى الامراض العقليه ومتهيأ لى الدور عليك
مروان: لازم اعرف القاتل في اقرب وقت
وليد: ماتقلقش مش عايز حد يعرف بالكلام ده حتى اقرب الناس ليك
مروان: ماتقلقش
بالليل
مروه كانت نايمه على السرير وفجأة حد حاول يخنقها وهى نايمه
لكن ضوافرها كبيره جرحت وشه بيها
وصرخت مروان جرى بسرعة كبيرة على اوضتها
اول مادخل كانت مروه ماسكه القاتل من رقبته ومجمده فيه والقاتل بيحاول يفك نفسه منها لكنها صمغ مش عايز يسيبه
مروان مسكه وربطه بالحبال

 

 

ومسك خرطوم عشان لو ما اعترفش ومروه ماسكه ودانه
لكن اللي حصل حاجه صدمت مروان اكتر
ايه هو اللى حصل هنعرف ده في البارت اللى جاى

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

الرواية  كاملة اضغط على : (رواية فراق بلا وداع)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى